يَا نَغْمَ اِشْتِيَاقِي إلَيِّكِ يَرْتَحِلُ شَغَفِي شَوّقَاً
إلَيِّكِ تَلْتَهِبُ أنْفَاسِي وَتَتَفَتَقُ مَسَامَاتِي في صقيعِ العواطف
أرىَ عَيِّنِيكِ تُوقِظُ أوْصَالَ لَذَتِي
دَعينِي أَلْبِسُ فُصُولَ أُنُوثَتَكِ فِي الغَرْبَة التِي أعْشَقُهَا بِلاَ صَمْتٍ وَلا قُيود
اِمْنَحِينِي حَنَانَاً وَأغْرِقِينِي فِي بَحْرِ أُنُوثَتَكِ
نَامِ فَوّقَ صَدْرِي وَرْوِينِي مِنْ زَفيرَكِ نَشْوَةٌ أسْتَحِقُهَا فِي مَدْرَسَةِ العِشْقِ والهَوى
بـ قلمي
عبدالله
العجمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق