الأحد، 23 مارس 2014

رَنينُ إِنْتِظار





وَعَلى لَعثمةِ الانِتظار أَشْعُر بِأَنْي اِنْتَهَيتُ فِي مَذْبَحَةِ الأَشْوَاق

فَرِفْقَاً بِالعَاشِقِينَ يَا قَدر

بقلمي
عبدالله العجمي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق